عند الانتهاء من دراسة برنامج الدبلوم، يجب أن يكون الطلاب قادرين على :

 

اظهار الفهم شامل لعلم النفس العيادي

يصبح الخريبجين قادرين على عرض فهمًا شاملاً للنظريات والمفاهيم والمبادئ الأساسية التي يقوم عليها علم النفس الإكلينيكي كنظام متخصص، الى جانب توضيح التطور التاريخي لعلم النفس الإكلينيكي وأهميته في معالجة تحديات الصحة العقلية.

 

إتقان التقييم النفسي

يصبح الخريبجين قادرين على تطبيق مجموعة متنوعة من منهجيات التقييم، لتقييم شامل للرفاهية النفسية والعاطفية للفرد، الى جانب تفسير نتائج التقييم بكفاءة لصياغة ملامح نفسية دقيقة وثاقبة.

 

اظهار الخبرة في تشخيص الاضطرابات النفسية

يصبح الخريبجين قادرين على تمييز وتشخيص الاضطرابات النفسية المختلفة، وإظهار المعرفة المتعمقة بالأعراض، والمسببات، والانتشار. التنقل الفعال بين معايير التشخيص وأنظمة التصنيف المستخدمة بشكل شائع في الممارسة السريرية.

 

اظهار الكفاءة والمهنية الأخلاقية

يصبح الخريبجين قادرين على الالتزام بالإرشادات الأخلاقية والتفويضات القانونية أثناء إجراء التقييمات والتدخلات السريرية، الى جانب إظهار النزاهة المهنية في جميع جوانب التفاعل مع المريض والحفاظ على أعلى معايير الممارسة.

 

إتقان تقنيات الإرشاد والعلاج النفسي

يصبح الخريبجين قادرين على تطبيق مجموعة متنوعة من الاستشارات الأساسية والمتقدمة وتقنيات العلاج النفسي لمعالجة مشاكل الصحة العقلية المتنوعة، الى جانب إظهار الكفاءة في تكييف الأساليب العلاجية لتناسب مع احتياجات المرضى الفردية وتفضيلاتهم.

 

صياغة الحالات السريرية الاستراتيجية وتخطيط العلاج

يصبح الخريبجين قادرين على صياغة الحالات السريرية المعقدة التي تشمل بيانات التقييم الشامل، والرؤى التشخيصية، و استراتيجيات التدخل القائمة على الأدلة. الى جانب ابتكار خطط علاج مصممة بدقة تعكس فهماً عميقاً لاحتياجات المريض و تحقيق الأهداف العلاجية الفردية.

 

اظهار الكفاءة التطبيقية والممارسة الانعكاسية

يصبح الخريبجين قادرين على توظيف المعرفة النظرية والمهارات العملية في السياقات السريرية داخل العيادة من خلال الخبرات العملية الخاضعة للإشراف، واحتضان التحديات كفرص للنمو. تبني ثقافة التعلم المستمر والتفكير الذاتي، وصقل الكفاءات المهنية باستمرار بناءً على الملاحظات البناءة والرؤى المتطورة.